أكدت مصادر مقربة من النجم الإماراتي حسين الجسمي أنه بعد أسبوعين من حفل زفافه وثلاثة أسابيع من عقد قراته باتيتنقل ويسافر وحيدا في فترة من المفترض أنها فترة شهر العسل التي يجب أن يكون فيها إلى جانب زوجته، وهو مايشير إلىإنفصاله السري والسريع.
وأشار المصدر إلى أنه أدرك تماما تواجد حسين بمدينة أبو ظبي الإمارتية لفترة فاقت الأسبوع وحيداً، بعد الأسبوع الثانيمن حفل زفافه الذي صادف الخامس من يناير الماضي، والذي اقتصر على بعض المقربين من الأهل فقط، وظهر الجسمي فيالفترة ذاتها من خلال مشاركته في مؤتمر “صندوق نهر الحياة” ممثلا هيئة الهلال الأحمر الإماراتي بمنطقة ” الظفرة” بمدينةأبو ظبي بدون خاتم الزواج في إصبعه، في فترة هي فترة الشهر الأول من زواجه.
ثم فاجأ الجسمي بعد ذلك منذ بضعة أيام متابعيه من خلال ظهوره بمدينة مراكش بالمغرب في يوم الثالث عشر من فبرايرالجاري وهو اليوم الذي يسبق عيد الحب بيوم واحد، حيث نشر صورة له بجبال الأطلس بمراكش وعلق عليها ب : مغربيحبي، وهي نفس الصورة التي بدا فيها حسين يتقصد من خلال حركة ثني كل من إصبعي الخنصر والبنصر الذي يُرتدى بهخاتم الزواج تفادياً لعدم ظهور الخاتم بيده بالصورة.
إلا أن صوراً أخرى إلتقطها معه بعض المعجبين بمدينة مراكش أكدت ماتعمد إخفائه بالصورة التي نشرها من أعلى الجبلفبدا بدون خاتم الزواج.
كما بدا خلال فترة تواجده بالمغرب يتواجد ويتنقل رفقة مرشد سياحي بدون زوجته في فترة لا تزال فترة شهر العسل.
وهو الأمر الذي يدفعنا للتساؤل هل انفصل حسين الجسمي بالسر
وسريعاً بعد زواجه؟
