الفضيحة التي تعرض لها طفل في إحدى المخيمات أثارت صدمة وغضباً عارمين في المجتمع. لكن من خلال ردود الفعل التيقدمتها الأمهات يظهر أنهم لا يزالون يحملون آمالاً في بعض المخيمات التي تستمر في بناء ثقتهم.
الفيديو الذي تم تداوله كان هزيلًا ومثيرًا للشفقة. إن رؤية الطفل المتضرر في مكان من المفترض أن يكون آمناً وتعلمياً تجعلالقلوب تنكسر. وعلى الرغم من الخوف الذي أثر على الأمهات بعد هذه الفضيحة، إلا أن هناك شيئاً من الأمل يبدو أنه لا يزالباقياً.